تاريخنا اكتشاف آثار الهرم


و حین اكملت عامى الرابع و العشرین, فى عام 1984 , اصابتنى ألام روماتیزمیة مبرحة و لكنى تغلبت على هذه المحنة مصنعا اول هرم علاجى لاستخدامى الشخصى. كنت قد عالجت من قبل العدید من القطط, العصافیر, النحل و انواع مختلفة من النباتات. و لكنى كنت ارغب فى تجربة هذا العلاج على نفسى, اذ ان الطب انذاك لم یعطینى بدیلا اخر وحكم على ان اعیش ما تبقى من عمرى على كرسى متحرك. و بالفعل و فى غضون شهور قلیلة عادت صحتى و حیاتى الى طبیعتها و تحسنت حالتى و بدأت منذ ذلك الوقت بحثا لم یسبق له مثیل. و حینما لاحظت مدى اهمیة ما اكتشفته و طبقته على نفسى, اتنان من علماءالفیزیاء و اخر فى الحساب (الریاضیات) و العدید من علماء الاحیاء و اطباء مشاركین اكدوا جمیعا ان المعرفة التى نملكها لا تقدر بثمن. وبالرغم من ان التكالیف كانت باهظة الا ان النتائج فاقت .كل التوقعات و لم اكن اعلم كیفیة توصیل هذه المعرفة و هذا الاختراع للعالم كله والتى سوف اقصها علیكم باستفاضة من خلال العدید من الكتب التى ستجدونها منشورة على صفحتى. و بدأت ابحث عن طریقة یستطیع بها شخص مثلى قد قارب الاربعین من عمره ان ینشئ شركة لتصنیع اهرامات كى یخدم بها البشریة. و بعد المزید من الابحاث توصلت الى اننا یجب علینا تصنیع بیوت و سرائر و اشكال هرمیة لها وظائف محددة. و فى سنة 2000 تواصلت مع دكتور اولیسیس سوسا سالیناس و علمت ان الاطباء فى كوبا كانوا یستخدمون الاهرامات فى علاج مرضاهم منذ خمسة عشر عاما. و لكن فى عام 2001 و بعد محادثة مع هذا الدكتور الكبیر علمت انه لا یوجد احد قبلى قد تفانى و بذل خالص جهده و دخله فى البحث فى هذا الاتجاه حتى الان. و لذلك ایقنت ان مشروعى لن یستطیع اقامته اى شخص اخر بنفس هذا القدر من الحماس و المسئولیة وكل هذا الحب للاهرامات و للبشریة مثلما سأفعل .انا

مدير Piramicasa - Gabriel Silva                     

وكانت الطریقة الوحیدة هى ان اغیر كافة انشطتى المهنیة و ان انحى جانبا كل معارفى فى المجالات الاخرى كى اصبح صاحب مؤسسة. بالطبع كان ذلك تحدى كبیر لشخص اربعینى مثلى لا یوجد لدیه خبرات سابقة فى اقامة المشاریع او انشاء الشركات. ولم اجد من یساندنى فى انشاء المؤسسة سوى زوجتى (فیكى سانشیز), ثم بعد ذلك انضم الینا بعض الاصدقاء الذین ارادوا ان یشاركونا مسئولیة حب الاهرامات و التعلق بها. و لذلك وضعنا فى الاعتبار مدى الصعوبة التى تكمن فى اقناع الناس فى العالم بتغییر منازلهم حتى نستطیع توصیل طاقة الاهرامات لتلك المنازل. و ایمانا منا بما كنا نسعى الیه فى هذه الفترة كنا ننام فى منازل هرمیة الشكل لمدة تعدت العامین. ثم بدأنا فى اتقان و تحسین منتجنا الذى قررنا ان یحمل اسم (السریر الهرمى).كان اختراع السریر الهرمى نجاحا كبیرا و لكن كان علینا ان نضمن عدم وجود اثار جانبیة له من الممكن ان تنتج عند استخدام مادة الالومنیوم العادیة. لذلك عكفنا على البحث و بعدعدة شهور, بدأنا تصنیع نوع خاص من الالومنیوم یتوافق مع .ما كنا نسعى الیه
انطلقنا بعدها الى الاسواق و نحن نعلم ان تصنیع الاهرامات من الخشب لن یتناسب مع البیئة بالاضافة الى انه غیر عملى و استمراریته محدودة. و بالطبع هذا یتناقض مع فلسفتنا, اذ ان الاهرامات المصنعة من الالومنیوم النقى لها الكثیر من الممیزات الذى تشمل طول .العمر الافتراضى للسریر الذى قد یستمر مدى الحیاة
الالاف من الاصدقاء, العملاء, الشركات و العلماء یریدون ان یشاركوا فى تنمیة (البیت الهرمى) لما له من اهمیه عظیمة, ابرزها ان النوم على السریر الهرمى لمدة اسابیع قلیلة یساعد فى علاج عدة امراض خطیرة. ایضا اذا كان هناك شخض یعانى من التواء قوى, فلیس علیه سوى النوم على السریر الهرمى لمدة یومین فقط. و لكى تتأكدوا اننا لا نبالغ فى اهمیة ما نقوم به یمكنكم ان تروا الكم الهائل من الاهرامات التى نصنعها بدقة شدیدة و .نرسلها الى جمیع انحاء العالم
اسمحوا لى ان اشكر كل من یساندنا فى هذه المرحلة التى ننمو فیها. و بصفة شخصیة اود ان اشكر كل فریق عملى و كل من یثق فى العمل الذى نقوم به, لأن بفضلهم فى عام 2014 .اصبح علم دراسة كل ما یتعلق بالاهرمات فى تزاید فى كل ارجاء العالم

كونت شركتنا بالمشاركة بین (فیكى سانشیز) و (جابریل سیلفا) عام 2001 . و كانت الفلسفة التى دعتنا لانشاء الشركة واضحة تماما ألا و هى العمل لصالح البشریة. مع الوضع فى الاعتبار قواعد السوق, فلیس من الممكن ان نقیم شركة بطریقة اخرى فى ظل عالم تحكمه الرأسمالیة. منتجاتنا یوجد فیها بعض التقلیدیة بالرغم من اننا نستطیع ان نقدمها .للعالم بتقنیات صناعیة متطورة و لكن بطبیعة الحال التكالیف ستكون باهظة
فى اوروبا لدینا القدرة على ان نقدم المنتجات التى نصنعها بالكم الذى یرغبونه. و بالطبع .یعتبر هذا تحدى كبیر. لهذا قمنا بالتعاون مع فریق علمى و تقنى متعدد التخصصات فحدیثا انضم لفریقنا خبراء فى الاسواق و التسویق مثل فریق اوزیریس الذى یساندنا مساندة علمیة كى یساهم فى تطورنا. و هو فریق مكون من اربعین متخصص یعیشون فى اسبانیا, كوبا, الارجنتین, البرازیل و فرنسا, و العدید من الشركاء فى دول اخرى, كما نحظى .بالمشورة من خمسة شركاء یشاركوننا مشاركة مباشرة و لدینا مندوبین فى بلدان عدیدة

>>> عرض: رسالة من مدير

>>> تاريخ مؤسسة من PIRAMICASA


بعض من إبداعاتنا

موافقات وشهادات

ضمانات كافية لبداية خاطئة إسكات المشككين والمتشككين صحيح البدء في تجربة.

وقد أثبتت الجهات الرسمية خصائصها العلاجية.

نرى +

نجاح المبيعات

ويتمتع الآلاف من المستخدمين في جميع أنحاء العالم. النجاح هو أن أولئك الذين يشترون تحقق من أنه يعمل وكلمة من فم أنصح أصدقائهم وأقاربهم.

نرى +

شحنات في جميع أنحاء العالم

نرسل الأهرامات لدينا للجميع تقريبا. الهوائية Piramicamas أرسلنا إلى أمريكا، أوروبا، ...

تخطيطنا وذكية يضمن النجاح.

نرى +

المقدمة

لى عظیم الشرف ان اقدم لحضراتكم واحدا من اهم علماء الاهرامات فى العالم و مدیر مجموعة كبیرة مت الشركات الدولیة المتخصصة فى هذا المجال و التى تضم مجموعة كبیرة من علماء اسبانیا و فرنسا و المانیا. بدأت اهتماماته بالاهرامات منذ ان كان شابا صغیرا فعكف على هذه الدراسة لسنوات عدیدة نتج عنها قیامه بتنصیع اول بیوتا و سرائر هرمیة فى العالم لها دوراكبیر فى علاج العدید من الامراض المتعلقة بالروماتیزم و امراض .العظام و تخصصات اخرى

الرجل اسمه جابریل سیلفا, هو باحث, مكتشف, مغنى, رسام و كاتب للعدیدمن المؤلفات المتعلقة بالاهرامات و له دراسات و بحوث عدیدة فى .الطاقة المتجددة

و برغم شهرته الكبیرة فى اوروبا و امریكا اراد ان یفتتح اسواق جدیدة فى العالم العربى لیستفید الجمیع من اختراعاته التى استفاد منها الكثیرون فى معالجة امراضهم. و اختار مصرلتكون نقطة انطلاقه لما لها من اهمیة كبیرة فى العالم العربى نظرا لتاریخها وحضارتها العظیمة و اختار شخصى المتواضع لأكو ن ممثلا لمشروعه فى مصر و العالم العربى .

تحیاتى و تقدیرى

محمد عبد القوي